التعزيزات العسكرية في الجولان وتطورات الجنوب السوري والاتصالات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل والأوضاع في قطاع غزة وعناوين أخرى كانت ضمن اهتمامات إعلان العدو صباح اليوم الإثنين. صحيفة معاريف :

سارة نتنياهو تتهم الطباخة السابقة بمنزل رئيس الحكومة بأنها كذابة وامرأة مقيتة.


السفير القطري في غزة، "إسرائيل" وحماس تجريان اتصالات غير مباشرة لتسوية الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة.


أزمة ساحة البراق على أبواب الحل، ونتنياهو يبحث عن بديل ل أيلت شكيد.


الوزير يعقوب شتاينتس: " تعايشنا مع انتصار الأسد"، ولكن يدنا لازالت العليا.
 

صحيفة إسرائيل هيوم:


سكان الجولان يتابعون ما يجري على الجهة الأخرى من الحدود، ويرون بأم أعينهم مخيمات اللجوء بسبب الحرب الأهلية.


على خلفية سياسية الهجرة، وزير الداخلية الألماني يستقيل.


شريط ضد حركة حماس في قطاع غزة، جريح يطالبها الاهتمام بقضية الجرحى.


جيش الاحتلال الإسرائيلي عزز منظومة الكشف عن إطلاق الصواريخ من غزة.


صحيفة يديعوت أحرنوت:

"إسرائيل" تجري اتصالات غير مباشرة مع حركة حماس لتسوية إنسانية في قطاع غزة.


تبرئة متهم من حيازة كوكايين بسبب إجراءات تفتيش غير صحيحة.


بدون الأحزاب الدينية، وبدعم من حزب يش عتيد، قانون التجنيد يصل للتصويت في الكنيست الإسرائيلي.


ناشطة يهودية أمريكية في منظمة ال BDS منعت من دخول فلسطين المحتلة.
 

صحيفة هآرتس:
دعم يائير لبيد لقانون التجنيد حل معضلة الأحزاب الدينية.


وزارة الداخلية الإسرائيلية ترفض دخول يهودية أمريكية ناشطة في منظمة ال BDS.


سارة نتنياهو للمحققين، طباخة منزل رئيس الحكومة كاذبة ومقيتة.


ترمب يعترف، الاتفاق مع كوريا الشمالية قد لا يطبق.


فوز مرشح اليسار في الانتخابات الرئاسية المكسيكية.

موقع واللا نيوز:

مدينة جديدة للاجئين السوريين على الجانب الآخر من الجولان السوري بسبب المعارك جنوب سوريا.


بعد ضربات الجزاء، اسبانيا والدنمرك خارج مونديال روسيا 2018.


جيش الاحتلال الإسرائيلي يعزز منظومة الكشف عن الصواريخ في منطقة النقب الغربي.

القناة العاشرة الإسرائيلية:

اليوم التصويت على قانون التجنيد في الكنيست الإسرائيلي رغم معارضة الأحزاب الدينية، ويش عتيد يدعم القانون.
 
القناة الثانية الإسرائيلية:

في “إسرائيل” سهل جداً الحصول على الأدوية المسكنة للألم.


مرشح اليسار لمنصب الرئيس فاز في الانتخابات المكسيكية.


احتجاجات ضد النظام في إيران.


رسائل إسرائيلية للأسد، لا تنشر قوات على الحدود مع الجولان المحتل.

 

فضائية 20 الإسرائيلية:

متمردون سوريون يطلبون حماية إسرائيلية.


يوم صعب مر على غلاف غزة، 30 حريقاً في يوم واحد.


وزير المالية الإسرائيلي يقترح رفع رواتب الجنود ل 2000 شيكل.

 

وكالة الأنباء العبرية 0404:

جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف بالقرب من مطلقي الطائرات الورقية، والبالونات المشتعلة في قطاع غزة.


غضب اليمين الإسرائيلي بسبب لقاء تحت عنوان "أطفال تحت الاحتلال" عقدته منظمات حقوقية إسرائيلية.


يوم الأحد، حوالي 25 حريقاً في التفافي غزة بفعل الطائرات الورقية والبالونات الحارقة.


القناة 14 العبرية:

اليوم تصوت الكنيست على النسخة المعدلة من قانون التجنيد الإسرائيلي بالقراءة الأولى.


اعتقال 7 موظفين حكوميين كبار وأصحاب فرق كرة بتهمة التهرب الضريبي.


تقارير فلسطينية: أبو مازن يجري مباحثات لإقامة حكومة وحدة وطنية جديدة.


تعزيزات عسكرية إلى الجولان:

قال الجيش الإسرائيلي إنه أرسل الأحد تعزيزات عسكرية مكونة بالأساس من الدبابات والمدفعية إلى هضبة الجولان السورية المحتلة كإجراء احترازي بعد احتدام القتال قرب الحدود بين قوات النظام السوري والمعارضة.


وأوضح جيش الاحتلال على حسابه في تويتر أن "القوات التي جرى نشرها صباح اليوم جزء من التحضيرات والاستعداد في ضوء التطورات بهضبة الجولان".


من جهته، قال الناطق باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي إن قواته "ستواصل الالتزام بمبدأ عدم التدخل فيما يحدث في سوريا إلى جانب سياسة الرد القوي في حالة تعرض سيادة إسرائيل إلى أي اعتداء أو تعريض سكانها للخطر".


في سياق متصل، ذكرت صحيفة "هآرتس" أن إسرائيل أبلغت النظام السوري عبر روسيا والولايات المتحدة أنها لن تقبل وجودا عسكريا لغير الجيش السوري بالمنطقة الحدودية.

إسرائيل تراقب:

كما أوضحت إسرائيل أنها تريد التزاما تاما من النظام السوري باتفاقية فصل القوات لعام 1974، وهو الاتفاق الذي يحدد مناطق تمركز الجيش السوري والمناطق العازلة، وكمية الأسلحة المسموح بدخولها هذه المناطق ونوعيتها.


وأضافت الصحيفة الإسرائيلية أن الجيش يراقب التطورات ويسعى لمعرفة هوية القوات العاملة باسم الجيش السوري في المنطقة، كما أنه "لن يقبل وجود قوات غيره خلال المعارك وبعد السيطرة على المنطقة" في إشارة للمليشيات الشيعية التي تدعم النظام وعلى رأسها حزب الله اللبناني.


وكان جيش الاحتلال قد استدعى خلال منتصف الشهر الماضي آلافا من جنود الاحتياط لما ادعى أنها مناورات مفاجئة وصفت بالكبيرة بالجولان السوري المحتل امتدت لعدة أيام، وحاكت حربا شاملة على الجبهة الشمالية. وجاء ذلك عقب انتهاء سلاح الجو من مناورات عسكرية.


يُذكر أن قوات نظام الأسد مدعومة بسلاح الجو الروسي أطلقت مؤخرا عملية عسكرية للسيطرة على مناطق من جنوبي.

سيناريوهات جديدة بشأن غزة:

قالت وسائل إعلام عبرية، الاحد، إن القيادات العسكرية في إسرائيل تدرس 3 سيناريوهات رئيسية بشأن الأوضاع الراهنة في قطاع غزة.


وبحسب موقع "والا" العبري فإن السيناريو الأول هو: أن "يؤدي سوء التقدير إلى تصرف غير مناسب ينتج على إثره سلسلة من ردود الفعل التي قد تنتهي بعملية عسكرية واسعة في “القطاع المحاصر، بحسب موقع "عرب48
وأشار إلى سيناريو آخر يتضمن "تزايد المشاركة" المدنية في فعاليات مسيرات العودة السلمية بمحاذاة الشريط الأمني على طول الجهة الشرقية للقطاع، "جراء خروج الطلاب للعطلة الصيفية وانتهاء مرحلة المجموعات في المونديال وانخفاض وتيرة المباريات ".


والسيناريو الثالث يتمحور حول تصعيد محتمل يعقب الإعلان المرتقب عن "خطة السلام" التي تعبر عن رؤية الإدارة الأميركية برئاسة دونالد ترامب، المعروفة باسم " صفقة القرن "، والذي يبدو وشيكًا، إثر الرفض العلني للقيادات الفلسطينية سواء في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة المحاصر للوساطة الأميركية في المفاوضات مع إسرائيل، على اعتبارها منحازة تماما للطرف الإسرائيلي .


في ذات السياق قال الموقع إن جيش الاحتلال الإسرائيلي قرر نشر منظومات رادارية متقدمة تعمل بتقنية منظومة "القبة الحديدية" في مناطق جنوب إسرائيل لمواجهات البالونات الحارقة التي يطلقها الشبان الفلسطينيون من قطاع غزة .


ونقل الموقع عن قيادات في الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تقديراتهم بأن يؤدي "التوتر" الذي يشهده قطاع غزة إلى انفجار قد يقود إلى تصعيد عسكري، وذلك على الرغم من "التحركات التي تجري وراء الكواليس لتسوية بعض المشاكل في قطاع غزة"، على حد وصفهم .


وأضاف أنه إذا ما أدت الرشقات الصاروخية التي تطلقها المقاومة الفلسطينية باتجاه مناطق غلاف غزة" إلى إصابة إسرائيليين، سيكون رد الاحتلال عنيفًا".


وأشار المصدر إلى أن الإجراءات العسكرية التي يتخذها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة لا تأتي بمعزل عن المشهد بالجنوب السوري، واعتبر أن تدهور الأوضاع الذي قد ينتج عن الحملة العسكرية التي يشنها جيش النظام السوري المدعوم بالطيران الحربي الروسي وبمشاركة قوات إيرانية أو حزب الله اللبناني في المعارك الدائرة في درعا، قائلا: "إذا تدهور الوضع على الحدود السورية، فقد تدفع طهران حماس أو الجهاد الإسلامي إلى التحرك ضد إسرائيل".

المشكلة الأساس: القنيطرة 

إسرائيل لا تريد أن تتدخل الميليشيات الإيرانية أو حزب الله مع قوات الأسد. 


وكتب تل ريف رام في صحيفة معاريف مقالا تحت عنوان : المشكلة الأساس: القنيطرة إسرائيل لا تريد أن تتدخل الميليشيات الإيرانية أو حزب الله مع قوات الأسد .


وقال : المعارك جنوب سوريا والمعركة التي تقترب من الحسم في محافظة درعا ستكون على ما يبدو الفصل الأول من صلة الأحداث في سوريا بالوضع الأمني في الشمال من جانب إسرائيل أيضاً. فالتحديات القادمة كفيلة بأن تثير معاضل ذات مغزى أكبر في كل ما يتعلق بالتدخل العسكري من جانب إسرائيل، ولا سيما من الجو، إذا ما تمت أعمال جيش الأسد بخلاف اتفاق فصل القوات الذي وقع نهاية أيار 1974م ورتب منطقة الفصل.


إن قصة المساعدة الإنسانية تحتل الآن مركز اهتمام إعلامي في إسرائيل أيضاً، وفي هذه المواضيع يخوض الجيش الإسرائيلي حملات لوجستية، ومن أجل تحقيقها ثمة حاجة إلى غلاف عملياتي، وبعدما تحسم المعركة في درعا قريباً فإن الفصل الثاني من إعادة احتلال جنوب سوريا سيتم في منطقة القنيطرة وفي مجال الحضر على مسافة قريبة جداً من الحدود مع إسرائيل. ومن غير المستبعد، وكجزء من الجهد العسكري، سيحاول السوريون أن يُدخلوا إلى مجال فصل القوات جيشاً يحظر أن يكون في هذه المنطقة، وهذه ستكون أول معضلة للجيش الإسرائيلي.


في إسرائيل يقولون إنه لا توجد نية للتنازل بكل ما يتعلق بمنطقة الفصل، ويعتزمون الإصرار والتشدد في موضوع اتفاق فصل القوات. 


ولكن المسألة لل تتعلق بجيش الأسد فقط، ففي إسرائيل يستعدون لاحتمال معقول بأن تكون تركيبة قوات جيش الأسد التي ستقاتل على مقربة جداً من الحدود مع إسرائيل، هي قوات من الميليشيات الشيعية المدعومة من الحرس الثوري الإيراني وقوات من حزب الله، وهذا خط أحمر أعلنت عنه إسرائيل علناً..


فيما يتعلق بالجانب الإسرائيلي، فإن المعارك الأخيرة المتوقعة في هضبة الجولان هي أيضاً جزء لا يتجزأ من تصميم الواقع المستقبلي على طول الحدود. ليس لإسرائيل أي مشكلة إذا ما كانت هذه قوات الأسد فقط، ولكن أي إدراج لقوات إيرانية أو قوات حزب الله، حتى ضمن محاولات الانخراط في جيش الأسد، سيرفع على الفور التوتر على الحدود الشمالية. ففي إسرائيل يعتزمون الإصرار على ذلك حتى في أثناء المعارك المتوقعة في هضبة الجولان في الأيام القريبة المقبلة، وذلك إلى جانب ضرورة استمرار العمل ضد أهداف إيرانية في سوريا.


في هذا السياق، فإن للزيارة العاجلة التي يقوم بها رئيس الأركان غادي آيزنكوت إلى الولايات المتحدة ليحلّ ضيفاً على رئيس الأركان الأمريكي الجنرال جوزيف تانفورد، أهمية في الرسالة الواضحة التي تأتي من الولايات المتحدة والموجهة أيضاً إلى الروس: في كل ما يتعلق بالصراع الإسرائيلي ضد تثبيت وجود إيراني في سوريا، يوجد الأمريكيون خلف إسرائيل. ولكن رئيس الأركان لم يسافر إلى الولايات المتحدة فقط من أجل رسالة مشتركة، ويمكن التقدير بأن المداولات العاجلة عنيت بمواضيع عملياتية وبسيناريوهات كفيلة بأن تنشأ في ضوء الواقع المركب في المنطقة.